THE SMART TRICK OF علامات حقد زملاء العمل THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing

The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing

Blog Article



قبل أن أذهب، أود أن أشكركم على التعاون الذي شاركتموه معي في العمل، وأحب كذلك أن أشكركم على إخلاصكم لي، ومساندكم عندما كنت بحاجة إليكم، وأرغب في أن تستمر علاقتنا معًا للأبد.

هناك الكثير من العلامات التي تبرز في شخصية ذلك الزميل ، سوف نذكر أهمها في الأسفل من أجل اكتشافها بسهولة :

تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

نصيحةٌ عمليّة: لاحظ كيف يتفاعلون عندما تسير الأمور بشكلٍ سيئٍ هل يعترفون بالجزء الخاصّ بهم أم يبدؤون بتوجيه الأصابع لغيرهم؟

من المُفيد مراجعة المواقف السابقة، فربّما كان الموظّف الذي يتلقّى الإساءة يفعل أي أمر عن غير قصد ويؤدي إلى تفاقم الموقف

قد تلاحظ نظرات الاستياء، مثل التحديق ببرود أو النظر بعيداً عندما تتحدث، أو عدم الانتباه أثناء مشاركتك في المحادثات أو الاجتماعات، هذا يمكن أن يكون علامة على عدم الرضا أو الاستياء من قبل زملائك، هذه العلامات غير اللفظية قد تعكس مشاعرهم الحقيقية تجاهك، حتى لو لم يتحدثوا عن تلك المشاعر صراحة.

في بيئات العمل السامة، يُستخدم النقد السلبي والتوبيخ بشكل دائم؛ حتى في المواقف التي لا تستدعي ذلك. إذا وجدت أن أخطاء بسيطة تؤدي إلى انتقادات قاسية، أو إذا تم إلقاء اللوم عليك من دون مبرر؛ فقد تكون بيئتك المهنية تشجّع على تحطيم الروح المعنوية؛ بدلاً عن دعم النموّ والتعلُّم.

في بعض المواقف، يجب رفع شكوى إلى مستوى أعلى في التسلسل الهرمي، مع التركيز على كيفية إضرار الزميل الحقود بالعمل

حاول النظر إلى العمل بصورة إيجابية بغض النظر عن وجود شخص غيور حولك، كي لا تتأثر جودة عملك بما يدور وهو ما سيقودك إلى النجاح مهما كان كيد الحاقدين.

فإذا حاول زميل العمل الحاقد الصراع معك يجب أن تقوم بالرد عليه بكلمات قليلة وذات معنى واضح، فتجنب أن تكون عنيد وترد الإساءة بمثلها، وتلك هي أهم طريقة يجب أن تتبعها لتدرك كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين بطريقة صحيحة.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك اضغط هنا أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page